{ Ŝωάάά7ْ ..!!~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ ..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مــديرهـ
مــديرهـ
Admin


عدد الرسائل : 84
العمر : 33
جنسيتك : وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Saudi_aC
نقاط : 5
تاريخ التسجيل : 30/04/2008

وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Empty
مُساهمةموضوع: وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ ..   وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Icon_minitimeالثلاثاء يناير 20, 2009 7:40 am

[b]وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Alfaris_net_1232461420

وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Alfaris_net_1232461437

حدث يتكرر كل عام حتى ألفه الناس ورغم تكراره إلا أنه يُحدث الهلع و يبعث على الخوف
فترى جل الناس وأكثرهم قد ارتسم على قسمات وجوههم أثار الهم و سمات القلق وكلما
اقترب موعد ذلك الحدث زادت مؤشرات الخوف ودواعي القلق وهو حدث لا ينتهي بساعة
أو بضع ساعات ولاينتهى بيوم أو يومين بل يستغرق أياماً متتالية حدثٌ أشغل الصغار والكبار
والذكران والإناث والآباء والأمهات والإخوان و الأخوات فكل واضع يده على قلبه
من فواجع ذلك الحدث والناس مابين خائف وجل ومستبشر حذر .
ما هو هذا الحديث الذي شغل حياة الناس و شل حركتهم ؟ فالتزم كثير من الناس بيوتهم
فالشوارع قد خلت من مرتاديها والملاعب قل عاشقوها والأسواق تشكو من ضعف مبتاعيها
إنه الاختبار حدث يحتاج منا إلى وقفات لأنه معطف خطير في حياة الأبناء بل في حياة
المجتمعات فالنجاح يسهم في رقي المجتمع و تنميته و الفشل يزيد من نسبة البطالة و كثرة العاطلين
و يسهم في إهدار أعظم طاقة تمتلكها الأمة ألا و هي الطاقة البشرية و لذا كان لنا هذه الوقفات :

[color=red]الوقفة الأول :
توجه إلى ولى الأمر إلى حارس القلعة ربان السفينة المربي الأول إليك أيها الأب
تذكر أخي أنا الأبناء أمانة قال تعالى :

{إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا
وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً }الأحزاب72

و قال النبي صلى الله عليه وسلم
{{ كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته فالأب راع في أهل بيئة ومسؤول عن رعيته }}

وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم
{{من استرعاه الله رعية يموت يوم يموت و هو غاش لرعية إلا لم يرح رائحة الجنة }}

أخي إن الوعيد شديد وإن الأمانة عظيمة فعليك أن تولي هذه الأمانة جل اهتمامك و رعايتك
وإليك بعض التوجهات :


1/ فرغ نفسك في هذه الأيام لأبنائك وأحرص على متابعتهم وتشجيعهم على الجد والمذاكرة
و ذلل لهم الصعاب قم بالمراجعة لهم و المناقشة .

2/ احرص على تشجيع الأبناء على تحقيق النجاح و عزز فيهم الثقة بالنفس والقدرة على التميز والنجاح
وأن من ضاعف الجهد لابد أن يحصد النجاح .

3/ أغرس فيهم تقوي الله ومرا قبته سبحانه وحثهم على ذلك
وذكرهم أن التقوى هي المخرج من كل ضيف قال تعالى : { وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً }الطلاق2
ذكرهم أن التقوى من أعظم أسباب تسهيل الأمور وتيسيرها قال تعالى

{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً }الطلاق4
قال عبد الله بن مسعود يقول :إن أكبر آية في القرآن فرجا : { ومن يتق الله يجعل له مخرجا }

4/ اجعل لأبنائك بعض الحوافز التشجيعية التي تدفعهم لتحقيق النجاح و التميز
كأن تضع لهم بعض الجوائز المادية أو تعدهم بشراء بعض الألعاب المحببة إليهم
أو تعدهم بتحقيق بعض رغباتهم المباحة أو تعدهم بالسفر للنزهة إلى بعض المدن و غير ذلك .


5/ أنت و زوجك تملكان سراً عجيباً من أسرار نجاح أبنائكما ألا و هو الدعاء لهم
فقد صح عن النبي صلى الله عليه و سلم أن للوالد دعوة ما ترد
فهل تستغلا أوقات الإجابة لطلب التوفيق و النجاح ممن يجيب دعوة من دعاه سبحانه ؟


الوقفة الثانية : أوجهها إليك بني الطالب وفقك الله وسداد خطاك أعلم وفقك الله أن التميز والنجاح
يترك بصمات واضحة على حياتك ومستقبل أيامك و أن المستفيد الأول
و الأساس من هذا النجاح هو أنت في زمن ضعفت فيه فرص القبول في الجامعات
و الكليات و ندرت فرص الحصول على الوظائف فهل تشمر عن ساعد الجد و تستغل ما بقي من الأيام و الليالي في القراءة و المراجعة و السؤال عن كل ما يشكل عليك فتحقق ما تصبو إليه آمل ذلك .

بني الحبيب إليك بعض النصائح التي تسهم بإذن الله في تحقيقك لأفضل النتائج :

1/ الدقائق و الساعات في كل وقت و في هذه الأيام بالذات هي أثمن شيء فإياك ثم إياك أن تفرط فيها
شيء من الكدح شيء من الجهد جد و مثابرة عندها تحقق النجاح و التميز و أذكرك بمقولة مشهور
لرجل حقق نجاحات دنيوية و مخترعات كبرى فسئل كيف حققت كل هذه النجاحات قال
:[ 99% عرق جبين و 1% ذكاء ]
أخي إن الفارق بين المتميز و غير المتميز أن الأول أكثر جدية و جهداً و صبراً .

2/ أخي الطالب كن متفائلاً فقد قال صلى الله عليه و سلم : ( و يعجبني الفأل )
و التفاؤل سر من أسرار النجاح و لن تجد ناجحاً متشائماً التفاؤل يُحيل الآلام إلى آمال
و ما أجمل قول القائل :
[ ما ابغض العيش لولا فسحة الأمل ] و قد قيل تفاءلوا بالخير تجدوه .

3/ ازرع في نفسك الثقة تحقق أفضل النتائج و تأمل قول النبي صلى الله عليه و سلم
( استعن بالله و لا تعجز ...) فالعجز ضد الثقة و تأمل قول يوسف عليه السلام :
(اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم ) .

4/ اخلص النية لله عز وجل في طلبك العلم و اجعل الاختبارات وسيلة لمزيد من تحصيل العلم
و انفع نفسك و أهلك و دينك و اجعل نيتك إدخال السرور على والديك لتفوز برضى الله
فقد قال صلى الله عليه و سلم : ( أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم )
فما بالك بإدخال السرور على والديك .
5/ استعن بالله عز وجل فإنه سبحانه نعم المعين و توكل على الله عز وجل و تذكر قول الله
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ }الفاتحة5
و قول اله عز وجل : {وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}
قال السعدي رحمه الله : [ و الاعتماد على الله عز وجل في جلب المنافع و دفع المضار
هو الوسيلة للسعادة الأبدية و النجاة من جميع الشرور ] .

و قال رحمه الله : [{ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ }
أي: في أمر دينه ودنياه، بأن يعتمد على الله في جلب ما ينفعه
ودفع ما يضره، ويثق به في تسهيل ذلك { فَهُوَ حَسْبُهُ } أي: كافيه الأمر الذي توكل عليه به،
وإذا كان الأمر في كفالة الغني القوي [العزيز] الرحيم، فهو أقرب إلى العبد من كل شيء ] .

6/ أكثر من الدعاء فإن الله وعدك بالإجابة قال تعالى : ( و قال ربكم ادعوني استجب لكم )
و قال سبحانه :
({وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي
وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ }
البقرة186
7 / لابد من الصبر و المصابرة فقد يعتريك بعض الملل فصبر نفسك فما هي إلا أيام قلائل و تنقضي
قال تعالى : ({يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ }البقرة153

قال صلى الله عليه و سلم : ( ما أعطي أحد عطاءً خيراً و لا أوسع من الصبر )

لا تَيْأَسَنَّ وإنْ طالَتْ مُطالبَةٌ . .. إذا استعنَت بصبر أن ترى فَرَجا
إنَّ الأمور إذا انْسَدَّتْ مسالِكُها ... فالصبرُ يفتح منها كلَّ ما ارْتَتَجا
أَخْلِقْ بذي الصبرِ أن يحظَى بحاجته ... ومُدْمِنِ القَرْعِ للأبواب أن يَلِجَا

قال علي بن أبي طالب : الصبر جواد لا يكبو فصبرٌ بني على تكرار القراءة و تكرار الحفظ
و حل المسائل . شيءٌ من الصبر فالفوز و النجاح حليفك بإذن الله ، و ما أجمل قول القائل :
صبرت ومن يصبر يجد غب صبره ..... ألذ وأحلى من جنى النحل في الفم

7/ حافظ على الصلوات الخمس في أوقاتها جماعة و هذا سلوك المسلم طول حياته
فكيف يفوز بالتوفيق من حرم نفسه الصلة بالله عز وجل فالصلاة عنوان الفوز
و الفلاح في الدنيا و الآخرة تأمل قول المؤذن [حي على الفلاح ] فكيف توفق للنجاح
و أنت لم تجب حي على الفلاح ، الصلاة بني نور للقلب و الفكر و الروح قال تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ }البقرة153

فهي نعم العون على نوائب الحياة صلى الفجر في جماعة لتصبح طيب النفس
و إياك أن تنام عن صلاة الفجر فتصبح خبيث النفس كسلان كما أخبر رسول الله صلى الله عليه و سلم
كيف يحالف التوفيق من فرط في صلاة الفجر ؟
كيف يحالف التوفيق من أصبح خبيث النفس كسلان ؟ و لا حول و لا قوة إلا بالله .

8/ تصدق و لو باليسير فقد قال صلى الله عليه و سلم : { صنائع المعروف تقي مصارع السوء}.

9/ أكثر من الاستغفار فإنه من أعظم أسباب التوفيق كان بعض السلف إذا استحكمت عليه مسألة
لزم الاستغفار .
10/ كرر المراجعة و اجتهد في تلخيص محتوى المادة و أرشدك إلى طريقة مفيدة في تسهيل المواد
خاصة الأدبية منها ألا و هي طريقة السؤال و الجواب فإنها من أنفع الطرق في تذكر المعلومات .
11/ احذر من الغش فإنه عنوان الفشل و علامة الخسارة و ما حقق التفوق غاش أبداً
و قد قال صلى الله عليه و سلم : ( من غش فليس منا ).

12/ إذا استلمت ورقة الإجابة فسم الله فهي مفتاح التوفيق و استعن به سبحانه و قد ذكر عن بعض العلماء أنه يدعو بدعوة موسى عليه السلام :
{قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي }طه26
و قول : ( اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً و أنت إذا شئت تجعل الحزن سهلاً ).

الوقفة الثالثة : إليك مربي الأجيال غارس الخير و زارع الفضيلة قضيت عاماً كاملاً في صبر
و مصابرة تشرح و تعلم و تربي و تؤدب فمبارك عليك ما جنيته من الحسنات و مبارك عليك استغفار
أهل الأرض و السموات حتى حيتان البحر و دواب البر فقلي بربك من مثلك من بني البشر .

أخي أنت في هذه الأيام تحصد ما زرعت على مدار عام كامل فلا تفسد الثمرة عند القطاف
فبعض المعلمين هداهم الله يفسدون كل جهد قدموه وذلك بتعمد تصعيب الأسئلة
و لعل الصواب أن تكون الأسئلة متوازنة في متناول الجميع و تذكر أخي الحبيب
قول النبي صلى الله عليه و سلم : (( يسرا ولا تعسرا وبشرا ولا تنفرا ) رواه البخاري
و عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت :
( ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثما فإن كان إثما
كان أبعد الناس منه وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه
إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم لله بها)
رواه البخاري

كيف تجتاز الأسرة أيام الامتحانات؟
1 – ماذا تريد الأسرة من الأبناء؟


بداية هل نريد تفوقا علميا لأبنائنا فقط؟ أم نريد لهم تفوقا إيمانيا وتربويا؟
هل مهمة الأسرة في نقل وغرس القيم التعليمية أم التدين والالتزام والثقافة الأسرية؟
وبالإجابة عن التساؤلين تطمئن الأسر, وتهدأ الأحوال, لنتعامل برفق ونجاح, نحن بالفعل نريد تفوقا إيمانيا
وتربويا, وليس معنى ذلك ألا نريد تفوقا علميا! ولكن ما الأولوية التي توافق طبيعة الأسرة؟

إنها التربوية والإيمانية بالتأكيد, والنتيجة:
تتعامل الأسرة مع الواقع العلمي للأبناء بمستوياتهم المختلفة دون إجبار أو إكراه أو طلب المستحيل!
وقد أثبتت الدراسات أن قيم الأسرة التي تنقل للأبناء هي الأخلاق والتدين لأنهما يحتاجان إلى قدوة
وملاصقة ورؤية ومعاشرة, ولا يحقق ذلك إلا الأسرة, ومهمة الوالدين في ذلك أساسية
ودافعة وقوية وطبيعية.
2 – هل الامتحانات حقا شبح كل عام؟
لقد اتفق علماء التربية أن أفضل تعامل في أيام الامتحانات تتمثل في:
1– الاستعانة بالله والإقبال عليه فبيده وحده التوفيق والنجاح
2 – احتساب الجهد من الآباء لله تعالى دون نظر إلى النتائج
3 – المذاكرة وسيلة وليست غاية
4 – بذل المجهود في المذاكرة ثم الرضا بقضاء الله تعالى
5 – تميز المسلم اليوم واجب ولكن ليس في اتجاه أو مجال واحد
6 – الإسلام يحث على العلم والحضارة وعلى المسئولية الذاتية.
في ضوء هذه الاتفاقات, فليست الامتحانات شبحا كما يتصور البعض نواجهه بالمعارك,
وإنما لابد من الاستيعاب القائم على الفهم وحفظ ما يمكن حفظه من قوانين وقواعد وأسس,
ولو أننا كآباء وأبناء تعرفنا على البصائر الثلاث لأرحنا واسترحنا:
(اعرف نفسك واعرف شخصيتك واعرف هدفك في الحياة).

ولذلك المطلوب حتى ينجح أولادنا في مراحلهم الدراسية المختلفة من الحضانة إلى الجامعة أمران:
الأول إزالة النفور لدى أبنائنا, الذي قد يكون من طبيعة المادة,
أو ممن يعرض المادة, أو من الأصحاب والشلة,
والثاني: تهيئة جو صحي ممثل في ذهن صاف ليتم الفهم, والالتزام في الوقت ليتم الإلمام,
والمذاكرة ليتم الاستيعاب, فكيف ننفذ هذا المطلوب؟
3 - حل عملي للتعامل مع أيام الامتحانات هناك أشياء كثيرة تدعو إلى القلق, وما هي بذلك!
فنحن الذين نصنع منها المشاكل! مثال لذلك ضعف التركيز لدى أبنائنا في مرحلة الطفولة,
وميلهم إلى اللعب, وهذا أمر في الحقيقة لا يدعو للقلق أبدا!! فمراعاة اللعب ومراعاة المرحلة التعليمية
ومراعاة النضج العقلي والعاطفي والزمني لأعمار الأبناء, كل ذلك يحتاج منا إلى الحيل التربوية
بما يتوافق مع هذه السن المبكرة, ومراعاة الظروف النفسية, والاهتمام بالتغذية الصحيحة,
وليس كما تلجأ أغلب الأسر إلى الانفعال فقط!

فهل سألنا أنفسنا كما نوفر للأبناء الدروس الخصوصية! والإكثار من النصائح تارة
أو الإجبار على المذاكرة تارة أخرى, هل سألنا أنفسنا: هل وفرنا لهم كل العوامل المؤثرة من:
مكان محبب وضوء مناسب وهدوء, أو بمعنى آخر بهذا الحل العملي:
بعد الاستعانة بالله تقييم القدرات لأبنائنا بقراءة عامة لملخص المادة, ثم إلمام سريع لها,
وأجوبة للأسئلة المهمة, وحلول للامتحانات السابقة, ثم نسأل أنفسنا:هل تحدثنا مع أبنائنا في غير المذاكرة
لإشعارهم بالأمان؟ هل قمنا بتشجيعهم ودفعهم وزرع الثقة فى أنفسهم؟
هل وفرنا لهم جو الهدوء والبيئة المحفزة والمساعدة داخل البيت؟
وذلك بدلا من: التعنيف أو أداء الواجب عنهم, أو الضغط عليهم للمذاكرة,
أو دفعهم للشعور بالذنب في عدم تفوقهم وبلادتهم, أو عقابهم الدائم بنية دفعهم للمذاكرة,
فهل قمنا فعلا بالمطلوب منا باهتمام وايجابية؟
4 - لماذا تقلق الأسرة من الامتحانات؟

لماذا يقلق الآباء ويقولون: لقد فشلنا؟ لماذا يفشل الآباء؟ أرى أن الداعي إلى هذا الفشل أمران:
الأول: عدم تحديد ووضوح الهدف:
بمعنى أن الآباء يركزون على الدرجات والتفوق الدراسي بغض النظر على التركيز على العمل
والمذاكرة وبذل الجهد, وذلك بدلا من التركيز على شخصية الابن وتنميته, فيخسرون الدرجات
والشخصية معا.
الثاني: الأسلوب الخاطئ مع الأبناء:
في اعتماد المقارنات, والتركيز على الدرجات العالية, دون تبصر بالفروق الفردية, وتنوع القدرات,
واختلاف المواهب, وقد وجد بالدراسة أن العمل الجاد والمثابرة أهم من الموهبة!
وعلى ذلك تختفي حالة الطوارئ ومظاهر التوتر: بمنع التليفزيون والتليفون وسحب المحمول,
وحجب الكمبيوتر والزيارات والأصحاب, وللأسف من إعلان حالة الطوارئ
يبدأ موسم المشكلات الزوجية, في الاختلاف حول ساعات المذاكرة والاهتمام بالامتحانات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://swaaa7.ahlamontada.com
Admin
مــديرهـ
مــديرهـ
Admin


عدد الرسائل : 84
العمر : 33
جنسيتك : وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Saudi_aC
نقاط : 5
تاريخ التسجيل : 30/04/2008

وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ ..   وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Icon_minitimeالثلاثاء يناير 20, 2009 7:41 am

ووضع المذاكرة وطبيعتها, وقد تصل الخلافات إلى الهجر بين الزوجين, وتتحول أيام الامتحانات
إلى أيام نكد في البيت, يقضى على جو الأمان المطلوب لأبنائنا, ولا حل إلا بالتوازن والاعتدال
بين الزوجين, وأخذ إجازة من المشكلات أو تأجيلها إلى وقت ما بعد الامتحانات,
وللوصول إلى ذلك أن يعتقد الزوجان بأن المسؤولية الحقيقية تقع على الأبناء بزرع الاعتماد على أنفسهم,
وأن المفضل لديهما هو أبناؤهما وليست الشهادة أو الدرجات, حتى لا يكره الأولاد المذاكرة
المنازع لهما عند الآباء, وحتى لا ينتشر لدى الأبناء الخوف أو الإحباط, وكل ذلك
إنما من صنع أيدينا!
ودور الأسرة هنا في التوازن والتشجيع على المذاكرة, والاستعداد للامتحانات,
وفى نفس الوقت ممارسة الحياة الطبيعية الحياتية, في النوم والطعام و الحديث و الترفيه
و الراحة دون طوارئ, فاستقامة العلاقة بين الزوجين تؤثر تأثيرا مباشرا على الأبناء,
فإن أيام الامتحانات تمضي ولكن العلاقات الزوجية هي الباقية والمستمرة والدائمة!
5 – دور الأب في أيام الامتحانات

انتهينا إلى دور الأسرة المتوازن فى أيام الامتحانات, وأن يحذر الزوجان مشاكل التوتر أيام
الامتحانات حتى لا يتحول جو الأمان المطلوب توفيره لأبنائنا إلى مزيد من التوتر والاضطراب,
نصنعه بأيدينا وليس بأيدي غيرنا.
ولذلك فالمهمة تقع على عاتق الأبوين معا, لأن الأصل التكامل بين الزوجين,
وتوزيع المهام بين الاثنين: ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ).
لقد أجريت دراسات عن الأم حينما تقوم بالتنشئة بمفردها, فى حال غياب الأب, فإن ذلك ينعكس
على شخصية الأولاد, والممثلة في ثلاث صفات خطيرة تكون وبالا على الأسرة والمجتمع معا:

أولا: غلبة السلوك الطفولي حتى المراهقة, وهذا ما يجعل الأبناء في أيام الامتحانات يجنحون إلى اللعب كالأطفال.

ثانيا: ميل الأبناء إلى الاعتماد على الآخرين وهذا هو العدو الأول في أيام الامتحانات,
لأن المواجهة الحقيقية تكون في اعتمادهم على أنفسهم.
ثالثا: بعض الأمهات في حال غياب الأب تستعير بعض الصفات السلطوية,
لكبح جماح الأولاد وردعهم,
ما يقلل من صفات الأمومة التي هم في أشد الحاجة إليها خاصة فى أيام الامتحانات,
فتنتقل إلى الأبناء هذه الصفات غير الطبيعية كالانفعال والغضب والصياح والتشدد والعنف والقسوة.
وهذا سر سلبية بعض الأبناء, في المشاركة والإسهام داخل الأسرة الكبيرة ( المجتمع ),
فالنجاح في الممارسة داخل الأسرة الصغيرة يصنع إنسانا يشارك بنفس المشاركة في المجتمع.
6 - أثر الآباء الغائبين

قد يحسب بعض الآباء الغائبين عن أولادهم بأن التسلط والتشدد يعوض عن غيابه,
وهذا خطأ كبير إذ إنه يؤدى إلى سلبية الأبناء في التعامل مع الأسرة ومن ثم في المجتمع.
وغياب الأب قد يكون تاما وتسمى الأسرة حينذاك أسرة أموية نسبة إلى الأم,
والأم حين تقوم بالمهمتين
تفقد شيئا من الأمومة, ولكن في الغالب ما تسمى هذه التربية (بتأنيث التنشئة).

فأم وأب يعنيان قدرات أفضل للأبناء, أما أم بدون أب دائما فقدرتها أقل,
لأن قيام الأم بالتعليم قد يكون سهلا في مرحلة الحضانة لأنها تنمية وإعداد,
ولكن يكون صعبا في المراحل العمرية المتقدمة, لفقدان بيئة الأسرة والمناخ العائلي الصحيح.
7 – هل الشدة على الأبناء نافعة؟

جاءت إحدى الأمهات تشكو وتقول: أراجع مع ابنى جيدا ولكنه في الامتحانات ينسى تماما؟
فما السر في ذلك؟ هذا أثر من الشدة لأنه لا يعتمد على نفسه ولذلك فإنه لا يركز ولا يفهم,
بل ربما يحفظ ويحل الواجبات خروجا من القسوة والعنف التي يتعرض لها من الشدة عليه.

وللخروج من ذلك: مراعاة الحالة النفسية مهم جدا, أو مراعاة فترات النوم الطبيعي,
والابتعاد عن المراجعة قبل الامتحان مباشرة, بزعم أنها نافعة, وهى في الحقيقة تقلل التركيز
وتتعب الأعصاب.
8 – هل يوجد نظام غذائي للامتحانات؟

منا من يتصور نتيجة توصيات البعض بأن هناك ما يسمى بنظام خاص بالامتحانات سواء كان طعاما
أو شرابا, وقد يخرج البعض عن التوصية زاعما بأن أطعمة معينة أو أشربة معينة خاصة بالامتحانات,
فيروج لها مستغلا القلق في البيوت! فهل هذا الكلام حقيقي؟ وهل يتعارض مع من يقول:
ملعقة عسل, أو كوب لبن, أو غذاء خفيف, أو ساندويتش معين, أو فاكهة وخضار...لخ؟
في حقيقة الأمر لا يوجد شيء اسمه نظام خاص بالامتحانات,
ولكن هناك أمران إذا تحققا فلا يهم ما يؤكل, وهما: صفاء الذهن وتنشيط الذاكرة سواء
بالنصائح السابقة أو بغيرها. ولكن مع كل الملابسات هناك اتفاق على وجبة الإفطار
قبل الذهاب إلى الامتحانات أو المراجعة أيام الامتحانات, لأنها تؤدي إلى تحقيق الأمرين السابقين معا.
9 – هل تنفع سياسة اللامبالاة؟

يقول بعض الآباء: لقد اتبعنا سياسة اللامبالاة فاسترحنا, بل وانتقلت العدوى إلى الأبناء,
وواجهوا الامتحانات ببرود أعصاب, فلم نر توترا أو اضطرابا.
وهذا أمر بالفعل جميل وسهل ومريح, ولكن في حال أن تفسر اللامبالاة بعدم أداء مهمة الأسرة
من آباء وأمهات, فوقتها نكون تركنا الأبناء لقدراتهم المختلفة, وفروقهم الفردية, في المواجهة,
وهذا لا يعني أن ينجحوا جميعا في اللامبالاة بمعنى عدم التوتر.
وكما أسلفنا أن يعيش الأبناء في حالة طبيعية ليس معناها أن نتخلى عن مهامنا من تهيئة جو مناسب
وبيئة ملائمة, ولذلك فدور الأم مهم جدا في تهيئة هذه البيئة الصالحة للأبناء.
10 – ما دور الأم في تهيئة جو مناسب للامتحانات؟ يتلخص فى هذه الخطوات:

1 – العلاقة السوية بين الزوجين, وأى خلاف عليهما تأجيله إلى ما بعد الامتحانات,
و يعتبران هذه الأيام أيام إجازة.
2 – الترويح مهم جدا مع جدول المذاكرة المنظم, مثل التليفزيون والنت أو الخروج
أو مطالعة مجلة أو صحيفة.
3 – مشروبات طبيعية مثل: العصير الذي ينشط الذهن, والابتعاد عن المنبهات مثل: الشاي والقهوة.
4 – تهيئة المكان من هدوء وإنارة والابتعاد عن كل ما يشتت عليه فكره ومذاكرته.
5 – تنظيم أوقات النوم يساعد على التركيز في المراجعة والمذاكرة بنشاط وهمة.
6 – الحالة النفسية البعيدة عن التوتر وذلك بالحب والعاطفة والتقدير.
7 – غرس الثقة في النفس وأنهم قادرون على الامتحانات واجتيازها بأمان وتفوق.
8 – قرب الأم الدائم يشعر الأولاد بالأمان ومعنى قرب الأم: الرعاية والعناية والتقدير بالحب والتشجيع والاهتمام.
11 – على الأمهات أن يحذرن أربعة وأن يفعلن أربعة

أولا: الطوارئ: وبدلا من إعلان حالة الطوارئ, التركيز على أن يعتمدوا على أنفسهم.
ثانيا: المقارنات: وبدلا من عقد المقارنات بين الابن وغيره, غرس روح التنافس الجميل,
لأن الأبناء يأخذونها كاتهام لهم بالتقصير.
ثالثا: اللوم: وبدلا من اللوم والعتاب, التذكير بقدراتهم ومواهبهم لغرس الثقة بالنفس.
رابعا: الشدة: وبدلا من الشدة, إظهار الحب والتقدير والتشجيع.
12 – كيف نجعل الأبناء يعتمدون على أنفسهم؟

قالت إحدى الفتيات: أمي مطلقة ولا أرى أبي, وتفوقت! فأين دور الأم؟ وأين دور الأب؟
, قلت: هذا لا يناقض ما نتحدث عنه بل يؤيده ويقويه, فدور الأم والأبناء هو دفع الأبناء إلى
الاعتماد على أنفسهم, فإن وجد الاعتماد على النفس وهو استثناء بدون أم وأب كان خيرا.

والسؤال الآن: كيف نجعل الأبناء يعتمدون على أنفسهم؟ وللإجابة نقول: أولا: باتباع نظام منذ بداية العام الدراسي, وهو الأمر الذي نذكر به للعام المقبل إن شاء الله.
ثانيا: الإحساس بالمسئولية: من الحضانة, ولا نقول: ما زالوا صغارا,
ولا نقوم بالعمل عنهم, ( من ترتيب وتنظيم وطعام ولعب ولهو )
ما يجعلهم يكتسبون قيمة الإسراع في العمل والاعتماد على أنفسهم,
وبالتالي ينعكس على أدائهم للواجبات, أو مراجعتهم المواد.
ثالثا: حب الدراسة: بإزالة العوائق أولا ثم التشجيع لأنه: ما فائدة التشجيع وما زالت عوائق تعترضه مثل طبيعة المادة أو معلمها أو المناخ والبيئة.
رابعا: دافع التفوق والتميز: وهو ليس مع كل الأبناء, فهو يختلف باختلاف القدرات والفروق الفردية.
13 – ابني لا يحب المذاكرة.. ماذا أفعل؟

نبحث عن السبب ونعالجه فقد يكون من:
1 – البيت:
وننصح بالابتعاد عن الإكراه وكلمة ذاكر وذاكري أو عكس ذلك بتعويده عدم المذاكرة,
وأيضا بعدم مقاطعته في لعبه أو تركه يلعب بلا ضوابط, وخلاصة ذلك التوازن.
2 – من المدرسة:
إما مدرسون أو مناهج, أو أصحاب, بممارسات خاطئة, تجعله يكره المذاكرة.
3 – حالة نفسية:
لشد الانتباه إليه, وهذا يحتاج إلى حب وانفتاح وتأخير الكلام عن المذاكرة,
أو حل لمشكلته التي تؤثر على نفسيته.
4 – طريقة التعلم:
خاصة حينما تكون بعيدة عن التشويق والإقناع, ودور الأم تبسيط المواد للأطفال والاستعانة بالألعاب
مثل: الحروف أو التمثيل.
والخلاصة:
مصادقة الصغير والانفتاح على الكبير, والمشاركة والاهتمام بما يحبه من مواهب ومنحه مكافآت.
14 - برنامج مقترح للمذاكرة

ومن أجل حب المذاكرة ومتعة المذاكرة, والتشوق للمذاكرة, يستعين الأبوان ببرنامج مقترح لإزالة الملل
وربط المذاكرة بالترويح والأنشطة:

1 – 30 ساعة أسبوعيا ويوم إجازة
2 – 30 ساعة تقسم على المواد إما بالتساوي أو بالأهمية أوالمحتاج إليه
3 – ثم تقسم الساعات للمادة ساعة ونصف الساعة تقريبا لكل مادة.
4 – تنسيق ساعات اليوم الواحد ( راحة كل ربع ساعة ) بين المواد.
5 – مراجعة كل أسبوعين مرة واحدة.
وهنالك تختفي الشبهات التي تأخذ بعقول أبنائنا مثل:
ما فائدة المذاكرة؟
بالحوار الهادئ لأهمية العلم والمذاكرة, وخسائر الإهمال, وحبذا لو قام بذلك غير الوالدين
ممن يحبهم الأبناء, أو المقربين إلى قلوبهم.

الابن ونشاط غير المذاكرة:
وقد يمارس الابن نشاطا معينا بعيدا عن المذاكرة فهل ينقطع عنه أيام الامتحانات؟
وفق ما عرضناه سابقا يسمح له بممارسة نشاطه, مع تنظيم الوقت وتهيئة مناخ ملائم للمذاكرة.
أمهات مهددات قلقات:
أما الأمر الخطير في ذلك أن تصل حالة الأمهات اللائي يلجأن إلى التهديد والاضطراب
من قلقهن من قرب الامتحانات, أو صعوبتها, وفي هذه الحالة لابد من إقناع الأمهات المهددات
القلقات الإيمان بقدر الله والاستقامة, وذلك بالاستعانة بقريبة محببة من الأم تحدثها بهذا الشأن,
ومن الأفضل أن يبعد الأب عن ذلك حتى لا تكون مدعاة إلى مزيد من التوتر,
وهذا كله من أجل أن يحقق هدفا واحدا هو مظهر نجاحنا مع أيام الامتحانات,
في أن يعتمد الأبناء على أنفسهم وينظمون أوقاتهم.
15- ابني كثير أو بطيء الحركة ماذا أفعل؟

كثير الحركة لا يحتاج الأمر فيه إلى القلق خاصة عند الذكور فالحركة الزائدة أمر طبيعي ولكنه يحتاج
إلى جهد أكبر من غيره, وملخصه تقليل ما يشتت الطفل من حركة واسعة بإثارة حواس الطفل كلها أثناء
المذاكرة, ودور الأم في تحقيق ذلك يكون أقوى, وإلى الأم نتوجه بهذه الخطوات العملية:

1 – استخدام لغة العيون من أجل التواصل, والعين تعبر عن المودة والحب الذي في قلب الأم.
2 – تفريغ مكتبه مما يشتت الفكر, وحبذا لو كان إلى الحائط.
3 – القراءة الجهرية والمذاكرة الجهرية, مع صنع أنغام صوتية تساعد على الحفظ.
4 – خلو المكان من كل ما يشتت من أصوات مختلفة.
5 – وأهم من كل ذلك أن تستخدم الأم حاسة اللمس على الكتف, وفي المصافحة,
وهذا التواصل تنتقل عن طريقه المودة التي في القلوب ودفء الأمومة.

6- وعلى الأم أن تعلم ألا تزيد الجلسة مع الابن عن ربع ساعة فقط,
ثم مثير ومنبه له يجعله في شوق إلى المدة التالية, والتي هي أيضا لا تتعدى ربع ساعة.
أما البطيء فلابد من إشعاره بقيمة الوقت بشراء منبه, أو مكافآت مناسبة,
ويجد في أمه قدوة في تنظيم الوقت سواء كانت بالمطبخ أو في أي موقف تؤديه أمامه.

أسأل الله تعالى أن تجتاز أسرنا أيام الامتحانات في أمان بالممارسة الطبيعية,
بعد أداء مهامنا دون إجبار أو لوم أو عنف أو مقارنات أو... أو... أو... أو... أو.........
.مع دعواتنا بالتوفيق والنجاح.
المصدر: [/color]

المعلم الداعيهـ
ا1-شائع محمد الغبيشي
2- موقع رسالة الاسلام


دعــواتــي للجميع بـالتــوفيــق [/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://swaaa7.ahlamontada.com
sora
ملح جـديـد
ملح جـديـد



عدد الرسائل : 16
مــزاجكــ .. : وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. _19
جنسيتك : وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Saudi_aC
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 17/01/2009

وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ ..   وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ .. Icon_minitimeالجمعة يناير 23, 2009 8:35 am

مــلح ح ـآلي ....~
مشَشّكورهـ عَ الـموضووعَ
جَ ـُزيتي الجنهـ ..
عـَـَـَـَـوآفـي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وقفـاتـــ مع الأمتحــانــاتـــ ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
{ Ŝωάάά7ْ ..!!~ :: القسم الاسلامـي :: المنتدى الاسـلامـي-
انتقل الى: